How Much You Need To Expect You'll Pay For A Good أسباب قلة النوم عند الأطفال
How Much You Need To Expect You'll Pay For A Good أسباب قلة النوم عند الأطفال
Blog Article
يرتبط عدم حصول الطفل على عدد ساعات النوم الموصى بها يومياً بكثير من الأعراض الصحية والأمراض التي قد تحمل مخاطر مستقبلية على الطفل، لذلك يجب أن ينتبه الآباء إلى أهمية الموضوع، وسنعرِّفك في مقالنا اليوم إلى أهمِّ اضطرابات النوم التي تصيب الأطفال لتتمكَّن من معرفة الحالة التي يُعاني منها طفلك وأسبابها وكيفية علاجها، فتابع القراءة.
يتأثر الأطفال بمختلف الأعمار في الظروف المحيطة بهم، فمثلاً الانتقال إلى مكان جديد يعوق راحة الطفل أو تعرُّض الطفل للتنمُّر أو فقدان أحد الأبوين أو الانفصال، ويمكن أن يعاني الطفل أيضاً من حالات نفسية مثل نقص التركيز والانتباه وفرط النشاط.
إن القيام بنفس الخطوات كل ليلة يساعد طفلك على التعود على روتين النوم. بالنسبة للأطفال الأكبر سناً، اسأليهم عن عدد الكتب التي يجب قراءتها قبل النوم.
مثل اللعب في الهواء الطلق أو مشاهدة برامج تلفزيونية مليئة بالإثارة.
تأثير النوم العميق: بعض الأطفال قد ينامون بعمق شديد ولا يستيقظون عندما يحتاجون إلى التبول أثناء الليل، مما يؤدي إلى التبول اللاإرادي.
عنصر غذائي هام جدا لمساعدة الأطفال على النوم الزوار شاهدوا أيضاً
أو حتى قدوم مولود جديد للعائلة، يمكن أن يشعر الطفل بعدم الاستقرار والقلق، مما يؤثر سلبًا على نومه.
تعليم الرضيع كيفيّة النوم وحده: فإن كان الطفل يحظى بالاهتمام الكافي خلال النهار، ولكن لا ينام دون تدخُّل الأم، فتقنية إدارة السلوك الإمارات هي الأمثل، فإمَّا أن يُوضع الطفل في سريره، وتركه مباشرة ليعتاد النوم وحده، أو أن تبقى الأم معه في الغرفة فترة من الزمن، ثمّ تنسحب تدريجيّاً.
الروتين الثابت يشعر الطفل بالأمان ويساعده على الربط بين هذه الأنشطة وموعد النوم.
التغيرات في الروتين اليومي أحد الأسباب الشائعة لاضطرابات النوم عند الأطفال في عمر ثلاث سنوات.
كما أن الأطفال في هذا العمر قد يعانون من كوابيس ليلية، وهي أحلام مخيفة تجعلهم يستيقظون مفزوعين
للتغلب على مشكلة قلة النوم عند الاطفال، يوصى باتباع الخطوات الآتية:
سلس البول الليلي: يمكن أن يكون سلس البول الليلي بسبب خلل في الكلى أو فرط نشاط المثانة أو قد يكون بسبب التوتر والقلق النفسي للأطفال أو حالات طبية أخرى.
فيكون الفراش والوسادة مناسبَين لعمر الطفل، وبعيد عن الضوضاء، وتوفير إضاءة خافتة وجيدة وخالية من العوامل المُشتِّتة، ومن الضروري الانتباه لدرجة حرارة الغرفة وتهويتها أيضاً، وفي حال وجود ضوضاء مستمرة يجب استخدام سدَّادات الأذن المناسبة.